الأمة التي ترفض التجديد ، ولاتمارس حقها فيه ، تلغي ذاتها وتضعف من أمكاناتها الفكرية والسياسة والاقتصادية واهمها الاجتماعية ، وترضى لنفسها أن تكون عالة على أجيال سابقة أولاحقة ، تلك هي رؤية الكاتب حول هذا الموضوع ، يكتسي هذا العنوان مشروعية وتأصيل وطنية الرئيس هادي وسيسجل