0
لُوبانية
يمنات
القراءات 9
محلي
مراجعة
yemenat يمنات مجيدة محمدي  لا أدري كيف صعدت “لُوبانيّةُ” الطفولة من قاع النسيان… حلوى مطاطيّةٌ بيضاءُ كانت تتدلّى من أصابع البائع المتجوّل مثل خيطٍ من نورٍ يُساقط على أفواهنا ابتسامةَ الكون الأولى.   كنتُ أقفُ أمام المدرسة وأرى العالمَ يُطوى في تلك القطعة الناعمة، قطعةٍ تلمعُ كروحٍ لم تُمسّ بعدُ بخدوش الحياة.   واليوم، بعد عمرٍ … yemenat
Loader