بعد أن أظهر الله نبيه ونصر دعوته، وأسس الدولة الإسلامية التي حاربها بنوا هاشم في بداية عهدها، عادوا ليزوروا النصوص ويختلقون النظريات، ويتسلقون على القرابة في ادعاء ميراثه، وضربوا الإسلام في مقتل، وشقوا عصا المسلمين، ودمروا البلاد الإسلامية بحجة الولاية والقرابة، وآل النبي، وأهل النبي، ويقولون بالوصا