
بعد الزخم المؤقت الذي أحدثته صيحة توليد صور الذكاء الاصطناعي بأسلوب (استديو جيبلي) Studio Ghibli، التي اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي في نهاية شهر مارس الماضي، سرعان ما وجدت أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وفي مقدمتها ChatGPT، وسيلة جديدة لجذب المستخدمين وحثهم على تحميل صورهم الشخصية في أنظمتها. وهذه المرة، كان الهدف هو تحويل صور المستخدمين إلى نسخ رقمية يظهرون فيها على هيئة ألعاب داخل صناديق صغيرة ومع