لم يكن الأستاذ عقيل مجرد مدير مدرسة أو قائداً إدارياً، بل كان نموذجاً للعقل والحكمة والإنسانية مجتمعة في انسان واحد. اسمه يشبه صفاته، بل هو تجسيد لها؛ عقل يعقل الأمور بحنكة وتدبير، ورحمة تتجلى في تعامله مع زملائه وطلابه. جمع في شخصه الهيبة والحنان، فاستحق أن يُحب و
