همُّنا واحدٌ،قلقًا وأسى،وخطفًا من الحلمفي طُرقاتِ الرجاء. همُّنا واحدٌ،قلقًا وأسى،فلماذا نتثاقلُ في الخطو،والأفقُ يمتدُّبأنظارِنا الشاسعاتِ الرجاءً؟ رجائي فيكأكبرُ من همِّنا،وخوفي عليكَ منكيقذفُني في محيطِ القلق. همُّنا واحدٌ،قلقًا وأسى،وخطفًا من الأمنيات،أراها تتأمّلُ فينا تدفّق،ينبوعَها بلوغاإلى سِدرةِ المُبتغى.
